عبد الخليل محمد
01-25-2023, 02:30 PM
عفواً لايمكن عرض الروابط في الإرشيف
مع احتياج المزيد من الأشخاص إلى وسائل نقل مريحة عند الطلب ، أصبحت الخدمات التي تقدمها شركات مشاركة الرحلات أكثر شيوعًا وضرورية. باستخدام هذه الخدمات ، يدفع المسافرون للوصول إلى وجهاتهم في المركبات الشخصية للسائقين الآخرين ، مما يقلل أو حتى يلغي حاجتهم إلى مركباتهم الخاصة.
غالبًا ما يسميها الأشخاص الذين يستخدمون هذه الخدمات خدمات "مشاركة الركوب" أو "خدمة حجز السيارات" ويصرحون بأنهم يحدون من عدد السيارات على الطريق ، مما يساعد على تقليل تلوث الهواء والازدحام المروري. لكن هل هذا صحيح؟
تصف مشاركة الركوب وركوب السيارات الخاصة في الواقع تجربتين مختلفتين ، ولكل منهما تأثير مختلف على البيئة والاقتصاد. دعونا نلقي نظرة فاحصة على ما يعنيه كل مصطلح وما هي الخدمة عند الطلب التي يجب أن نستثمرها في المضي قدمًا لتقديم أفضل وسائل النقل العام.
تعرف الان على تطبيق توصيل السعودية (عفواً لايمكن عرض الروابط في الإرشيف)
تطبيقات توصيل مشاوير (عفواً لايمكن عرض الروابط في الإرشيف)
تطبيق مشاوير (عفواً لايمكن عرض الروابط في الإرشيف)
ما هي مشاركة الركوب؟
مشاركة الركوب هي وسيلة للعديد من الدراجين للوصول إلى حيث يذهبون من خلال مشاركة مركبة واحدة ، مثل سيارة أو شاحنة ، تسير في اتجاههم. تتوقف هذه السيارة عدة مرات على طول الطريق لالتقاط الركاب وإنزالهم ، مما يقلل من الحاجة إلى سيارات متعددة على الطريق.
تعد مشاركة الركوب شكلاً من أشكال التنقل المشترك ، ولكنها ليست مثل مشاركة السيارة. يسمح الأشخاص الذين يتشاركون السيارات باستخدام سيارة واحدة بين سائقين متعددين ، مقابل رسوم عادةً. تتيح مشاركة الركوب للركاب مشاركة طريق وليس مركبة.
من نواح كثيرة ، تشبه مشاركة الركوب مشاركة السيارات. ومع ذلك ، فإن مشاركة الركوب هي خيار نقل أكثر عند الطلب ولا تحتاج إلى نوع الاتفاقية المبرمة مسبقًا بين مشتركي السيارات مع بعضهم البعض. على عكس معظم أشكال استخدام السيارات المشتركة ، يدفع الأشخاص أيضًا رسومًا لمشاركة الركوب ، على الرغم من أنها تميل إلى أن تكون ميسورة التكلفة.
مع احتياج المزيد من الأشخاص إلى وسائل نقل مريحة عند الطلب ، أصبحت الخدمات التي تقدمها شركات مشاركة الرحلات أكثر شيوعًا وضرورية. باستخدام هذه الخدمات ، يدفع المسافرون للوصول إلى وجهاتهم في المركبات الشخصية للسائقين الآخرين ، مما يقلل أو حتى يلغي حاجتهم إلى مركباتهم الخاصة.
غالبًا ما يسميها الأشخاص الذين يستخدمون هذه الخدمات خدمات "مشاركة الركوب" أو "خدمة حجز السيارات" ويصرحون بأنهم يحدون من عدد السيارات على الطريق ، مما يساعد على تقليل تلوث الهواء والازدحام المروري. لكن هل هذا صحيح؟
تصف مشاركة الركوب وركوب السيارات الخاصة في الواقع تجربتين مختلفتين ، ولكل منهما تأثير مختلف على البيئة والاقتصاد. دعونا نلقي نظرة فاحصة على ما يعنيه كل مصطلح وما هي الخدمة عند الطلب التي يجب أن نستثمرها في المضي قدمًا لتقديم أفضل وسائل النقل العام.
تعرف الان على تطبيق توصيل السعودية (عفواً لايمكن عرض الروابط في الإرشيف)
تطبيقات توصيل مشاوير (عفواً لايمكن عرض الروابط في الإرشيف)
تطبيق مشاوير (عفواً لايمكن عرض الروابط في الإرشيف)
ما هي مشاركة الركوب؟
مشاركة الركوب هي وسيلة للعديد من الدراجين للوصول إلى حيث يذهبون من خلال مشاركة مركبة واحدة ، مثل سيارة أو شاحنة ، تسير في اتجاههم. تتوقف هذه السيارة عدة مرات على طول الطريق لالتقاط الركاب وإنزالهم ، مما يقلل من الحاجة إلى سيارات متعددة على الطريق.
تعد مشاركة الركوب شكلاً من أشكال التنقل المشترك ، ولكنها ليست مثل مشاركة السيارة. يسمح الأشخاص الذين يتشاركون السيارات باستخدام سيارة واحدة بين سائقين متعددين ، مقابل رسوم عادةً. تتيح مشاركة الركوب للركاب مشاركة طريق وليس مركبة.
من نواح كثيرة ، تشبه مشاركة الركوب مشاركة السيارات. ومع ذلك ، فإن مشاركة الركوب هي خيار نقل أكثر عند الطلب ولا تحتاج إلى نوع الاتفاقية المبرمة مسبقًا بين مشتركي السيارات مع بعضهم البعض. على عكس معظم أشكال استخدام السيارات المشتركة ، يدفع الأشخاص أيضًا رسومًا لمشاركة الركوب ، على الرغم من أنها تميل إلى أن تكون ميسورة التكلفة.