أسامه
08-06-2012, 12:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا بقول حسبي الله ونعم الوكيل ويارب انتقم من الارهابين انتقامك الجبار
''نقسم بالله اننا لمنتقمون.. في لحظة تناول الإفطار يوم السابع عشر من رمضان الشهر الذي أنزل فيه القرآن شهر السماحة والعبادة والتقرب إلى الله امتدت يد الإرهاب الآثم لتغتال 16 جنديا مصريا من خير أجناد الأرض وأصابت 7 آخرين.. عاد الإرهاب ليطل بوجهه القبيح مرة أخرى على مصر، ولكن هذه المرة في ثوب جديد وهو مهاجمة القوات المصرية التي تقوم بالتمركز في سيناء معتمدة على قلة خبراتهم لأنهم من عناصر الشرطة المدنية المصرية.. تلطخت أياديهم بدماء إخوانهم المصريين في هذا الشهر الكريم.. هؤلاء لا دين لهم ولا ملة وإنما هم كفرة فجرة، أثبتت الأيام أنه لا رادع لهم إلا القوة وسيدفع الثمن غاليا كل من امتدت يده طيلة الشهور الماضية على قواتنا في سيناء، سيدفع الثمن غاليًا أيضا كل من تثبت صلته بهذه الجماعات أيَّا كان وأيا كان مكانه على أرض مصر أو خارجها.. لمن يبحث عن الطرف الثالث لعل الرؤية واضحة الآن، والمخطط بات واضحًا للجميع، ولا عذر لمن لا يفهمون.. لقد صبرنا وثابرنا كثيرًا نتيجة الأحداث الداخلية وعدم الاستقرار، ولكن هناك خط أحمر غير مسموح بتجاوزه وحذرنا منه مرارا وتكرارا ولن ينتظر المصريون طويلا ليروا رد الفعل تجاه هذا الحدث.. نحن لسنا ضعفاء أو جبناء أو نخشى المواجهات، ولكن من الواضح أنه لم يعد يفهمنا الجهلاء ذو العقول الخربة التي تعيش في عصور الجاهلية، نحن راعينا حرمة الدم المصري لكن ثبت اليوم أنهم ليسوا مصريون''
مطلعة بشمال سيناء لـ"بوابة الأهرام" إن عدد ضحايا حادث تفجير سيناء وصلوا إلى 21، بينهم 15 شهيدًا، و6 مصابين، وإن الحادث وقع في أثناء الإفطار، فى المنطقة الواقعة عند معبر كرم أبو سالم، الذى يبعد حوالى 4 كيلو مترات، عن معبر رفح.
وقال: "الحادث بدأ عندما هاجم ملثمون كمين معبر كرم أبو سالم، بسيارتين، أحدهما "سيارة تايلاندى فور باى فور"، والأخرى "سيارة كروز فور باى فور".
أضاف: "الملثمون هاجموا عددا من الجنود كانوا موجودين فى إحدى المصفحات، وذلك بالأسلحة البيضاء، وقتلوهم، ثم قاموا بسرقة المدرعة، وهاجموا نقطة عسكرية من خلال صواريخ الأر بى جيه، فأدى ذلك إلى وفاة عدد من الموجودين وإصابة الباقين.
من ناحية أخرى، قال شهود عيان لـ"بوابة الأهرام"، إن عناصر من القوات المسلحة توجهت على الفور إلى موقع الحادث، مصحوبة بمصفحات الجيش وسلاح الطيران الجوى، ويطاردون الملثمين الآن، داخل الشريط الحدودى على الجانبين المصرى والفلسطينى، وأن المطاردات تتم بالطائرات.
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا بقول حسبي الله ونعم الوكيل ويارب انتقم من الارهابين انتقامك الجبار
''نقسم بالله اننا لمنتقمون.. في لحظة تناول الإفطار يوم السابع عشر من رمضان الشهر الذي أنزل فيه القرآن شهر السماحة والعبادة والتقرب إلى الله امتدت يد الإرهاب الآثم لتغتال 16 جنديا مصريا من خير أجناد الأرض وأصابت 7 آخرين.. عاد الإرهاب ليطل بوجهه القبيح مرة أخرى على مصر، ولكن هذه المرة في ثوب جديد وهو مهاجمة القوات المصرية التي تقوم بالتمركز في سيناء معتمدة على قلة خبراتهم لأنهم من عناصر الشرطة المدنية المصرية.. تلطخت أياديهم بدماء إخوانهم المصريين في هذا الشهر الكريم.. هؤلاء لا دين لهم ولا ملة وإنما هم كفرة فجرة، أثبتت الأيام أنه لا رادع لهم إلا القوة وسيدفع الثمن غاليا كل من امتدت يده طيلة الشهور الماضية على قواتنا في سيناء، سيدفع الثمن غاليًا أيضا كل من تثبت صلته بهذه الجماعات أيَّا كان وأيا كان مكانه على أرض مصر أو خارجها.. لمن يبحث عن الطرف الثالث لعل الرؤية واضحة الآن، والمخطط بات واضحًا للجميع، ولا عذر لمن لا يفهمون.. لقد صبرنا وثابرنا كثيرًا نتيجة الأحداث الداخلية وعدم الاستقرار، ولكن هناك خط أحمر غير مسموح بتجاوزه وحذرنا منه مرارا وتكرارا ولن ينتظر المصريون طويلا ليروا رد الفعل تجاه هذا الحدث.. نحن لسنا ضعفاء أو جبناء أو نخشى المواجهات، ولكن من الواضح أنه لم يعد يفهمنا الجهلاء ذو العقول الخربة التي تعيش في عصور الجاهلية، نحن راعينا حرمة الدم المصري لكن ثبت اليوم أنهم ليسوا مصريون''
مطلعة بشمال سيناء لـ"بوابة الأهرام" إن عدد ضحايا حادث تفجير سيناء وصلوا إلى 21، بينهم 15 شهيدًا، و6 مصابين، وإن الحادث وقع في أثناء الإفطار، فى المنطقة الواقعة عند معبر كرم أبو سالم، الذى يبعد حوالى 4 كيلو مترات، عن معبر رفح.
وقال: "الحادث بدأ عندما هاجم ملثمون كمين معبر كرم أبو سالم، بسيارتين، أحدهما "سيارة تايلاندى فور باى فور"، والأخرى "سيارة كروز فور باى فور".
أضاف: "الملثمون هاجموا عددا من الجنود كانوا موجودين فى إحدى المصفحات، وذلك بالأسلحة البيضاء، وقتلوهم، ثم قاموا بسرقة المدرعة، وهاجموا نقطة عسكرية من خلال صواريخ الأر بى جيه، فأدى ذلك إلى وفاة عدد من الموجودين وإصابة الباقين.
من ناحية أخرى، قال شهود عيان لـ"بوابة الأهرام"، إن عناصر من القوات المسلحة توجهت على الفور إلى موقع الحادث، مصحوبة بمصفحات الجيش وسلاح الطيران الجوى، ويطاردون الملثمين الآن، داخل الشريط الحدودى على الجانبين المصرى والفلسطينى، وأن المطاردات تتم بالطائرات.
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل