أعراض الإكتئاب وانواعة وطريقة علاجه

• شعور عام بالتعب و فقدان الطاقة مستمر طوال اليوم .
• شعور بالذنب و فقدان الثقة بالنفس مستمر .
• تتسم أيضا أعراض الإكتئاب الخفيف بتغيرات في الشهية و الوزن على مدار فترة من الزمن تتجاوز العام تقريبا ، و بشكل مستمر .
• شعور الفرد بعدم جدوى الأنشطة الإجتماعية المحببة ، و بالتالى عدم المشاركة بها .
• الغضب و الأرق و الحزن و التقلبات المزاجية .
• عدم قدرة مريض الاكتئاب الخفيف على الاسترخاء بالرغم من التعب الشديد .

• زيادة درجة إنعزالية الفرد عن أنشطة المجتمتع ، مما قد يسبب مشاكل إجتماعية فعلية .
• عدم قدرة الفرد على مواصلة العمل ، و بالتالى تأثر عمله و عائلته .
• وضوح أعراض القلق المفرط و المتواصل و الخوف من الظروف بشكل مبالغ فيه و توقع الأحداث السوداء دائما ، أى زيادة النزعة التشاؤمية .
• فقدان الشعور بالذات و بقيمتها من أكثر الأعراض المميزة للإكتئاب المتوسط .
• وجود بعض الأفكار الغير واقعية الإكتئابية .

• ازدياد الرغبة في الانعزال لدرجة شديدة و واضحة تؤدى إلى عزلة تامة للفرد .
• توقف جميع الأنشطة الإجتماعية للفرد ، و الرغبة المستمرة في الحزن و البكاء .
• تزداد إضطرابات كل من النوم و الشهية لدرجة ملحوظة ، حيث لا يستطيع الفرد الشعور بالراحة وقتما يشاء أو ينام عدد كبير من ساعات اليوم ، كما غالبا ما تنقطع الشهية للطعام أو تزداد بشكل مفرط .
• يزداد لدى الفرد الشعور بعدم القيمة أو الجدوى من الحياة عموما ، و قد يتطور الأمر لبعض الأفكار الإنتحارية .
• عدم القدرة على التفاعل الإجتماعى أو القيام بالدور الإجتماعى المخول له ، و عدم القدرة على الأخذ و العطاء .
• فقدان شبه كامل للثقة بالنفس و التركيز ، وهو من أهم أعراض الإكتئاب الشديد .
• استمرار تلك الحالة لفترة كبيرة و عدم القدرة على الخروج منها ، مما يؤدى إلى الحاجة للمساعدة النفسية و الطبية المتخصصة .

• في حالة الاكتئاب الخفيف و المتوسط ، يمكن اتباع بعض العادات الصحية ، مع اللجوء للإرشاد النفسي بشكل مساند ، وقد لا يحتاج المريض للأدوية الكيميائية ، و لكن تغيير بعض السلوكيات اليومية التى قد تفيده ، كممارسة الرياضة أو تغيير النظام الغذائي ، و التمرن على المشاركة في الأنشطة الإجتماعية المختلفة ، و بعض تمارين لزيادة الثقة بالنفس و تغيير الأفكار السلبية يمكن أن تساعد بشكل فعال في علاج الاكتئاب .
• بالنسبة لعلاج الإكتئاب الشديد ، يستوجب اللجوء للعلاج الطبي ، و الإستعانة بالطبيب النفسي المختص ، و الذى من المفترض أن يقوم بكتابة بعض الأدوية الكيميائية ، بجانب طرق العلاج النفسي المختلفة ، ومعالجة الأسباب التى أدت في الأساس للإصابة بالإكتئاب .
• كذلك اللجوء إلى الدعاء و القرآن من أكثر الوسائل المساعدة في علاج الإكتئاب ، و لكن هى جزء من برنامج متكامل و ليست كل العلاج ، فالإكتئاب مرض فعلى يستدعى العلاج اذا ظهرت على المريض أعراض الإكتئاب الشديد .

Huvhq hgY;jzhf ,hk,hum ,'vdrm ugh[i