منتدي عرب تهيس
-
الرئيسية
المنتدي العام
المنتدي الاسلامي العام
شروحات Conquer Online الاصلية.
تطوير سيرفرات كونكر تهيس
تطوير وشروحات وسورسات [5095]
قسم صفحات التسجيل
قسم إعلانات السيرفرات الشخصية
مشاكل وطلبات كونكر
يتربى بعزكم وجعله من الذرية الصالحة
الإعلانات وعروض المواقع التجارية والاعلانية WEB ADS
ركن بيع سورسات كونكر وجميع الاالعاب الاونلاين
ركن عروض الفي بي اس والاستضافة
 |
 |
|
 |
 |
من اهم المواضيع
المنتدي العام يمنع وضع اى اعلانات او اى منتجات فى هذا القسم
أهلا وسهلا بك إلى منتدي عرب تهيس.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
يتربى بعزكم وجعله من الذرية الصالحة
الأحلام موضوع اخر ( ) الأحلام من الأمور المعتبرة في الشريعة الإسلاميّة، فقد كانت بداية قصّة يوسف -عليه السّلام- حلماً، وانتهت بتحقيقه كما تمّ تأويله، واشتملت القصّة
المشاركات 231 |
+التقييم 0.13 |
تاريخ التسجيل Mar 2020 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 35818 |
11-24-2020, 01:50 PM
المشاركة
1
يتربى بعزكم وجعله من الذرية الصالحة
الأحلام
موضوع اخر (يتربى بعزكم وجعله من الذرية الصالحة )
الأحلام من الأمور المعتبرة في الشريعة الإسلاميّة، فقد كانت بداية قصّة يوسف -عليه السّلام- حلماً، وانتهت بتحقيقه كما تمّ تأويله، واشتملت القصّة بين سطورها على العديد من الرؤى والأحلام؛ كرؤيا العزيز، ورؤيا الرجلان في السجن، كما ورد أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- اعتنى بتأويل الرؤى و الأحلام، حتى أنّه كان يسأل صحابته الكرام عن أحلامهم، ويُرشدهم إلى أنّ بعض الأحلام تكون من تلاعب الشيطان؛ فيدعوهم إلى الانتهاء عن ذكرها في مجالسهم، فإنّ منهاج النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- يتّسم بالدّقة؛ لأنّه يستند إلى الوحي في كلّ تفاصيله، فكثيراً ما تتوق النساء على وجه الخصوص إلى تفسير أحلامهنّ، وهنا يأتي دور صاحب البيت المربّي في توجيه أسرته توجيهاً سليماً إلى الهدي النبويّ في تفسير الرؤى والأحلام، فلو قام الأب بجمع أطفاله، وحدّثهم عن رؤى الأنبياء عليهم السّلام، وكيف كان تأويلها، لكان أثر هذا الفعل كبيراً في غرس المنهاج القويم عن التعامل مع الرؤى والأحلام بين أفراد الأسرة، فما يرونه في منامهم ينقسم إلى قسمين؛ فهو إمّا بشرى جميلةٌ لهم، وإمّا أضغاث أحلامٍ، يستعيذون بالله تعالى عند رؤيتها، يقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (إذا رأى أحدُكُمُ الرُّؤيا يحبُّها فإنَّما هيَ منَ اللَّهِ فليحمَدِ اللَّهَ علَيها وليحدِّث بما رأَى وإذا رأى غيرَ ذلِكَ ممَّا يَكْرَهُهُ فإنَّما هيَ منَ الشَّيطانِ فليستَعِذْ باللَّهِ مِن شرِّها ولا يذكُرْها لأحدٍ فإنَّها لا تَضرُّه).
موضوع اخر (يتربى بعزكم وجعله من الذرية الصالحة )
الأحلام من الأمور المعتبرة في الشريعة الإسلاميّة، فقد كانت بداية قصّة يوسف -عليه السّلام- حلماً، وانتهت بتحقيقه كما تمّ تأويله، واشتملت القصّة بين سطورها على العديد من الرؤى والأحلام؛ كرؤيا العزيز، ورؤيا الرجلان في السجن، كما ورد أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- اعتنى بتأويل الرؤى و الأحلام، حتى أنّه كان يسأل صحابته الكرام عن أحلامهم، ويُرشدهم إلى أنّ بعض الأحلام تكون من تلاعب الشيطان؛ فيدعوهم إلى الانتهاء عن ذكرها في مجالسهم، فإنّ منهاج النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- يتّسم بالدّقة؛ لأنّه يستند إلى الوحي في كلّ تفاصيله، فكثيراً ما تتوق النساء على وجه الخصوص إلى تفسير أحلامهنّ، وهنا يأتي دور صاحب البيت المربّي في توجيه أسرته توجيهاً سليماً إلى الهدي النبويّ في تفسير الرؤى والأحلام، فلو قام الأب بجمع أطفاله، وحدّثهم عن رؤى الأنبياء عليهم السّلام، وكيف كان تأويلها، لكان أثر هذا الفعل كبيراً في غرس المنهاج القويم عن التعامل مع الرؤى والأحلام بين أفراد الأسرة، فما يرونه في منامهم ينقسم إلى قسمين؛ فهو إمّا بشرى جميلةٌ لهم، وإمّا أضغاث أحلامٍ، يستعيذون بالله تعالى عند رؤيتها، يقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (إذا رأى أحدُكُمُ الرُّؤيا يحبُّها فإنَّما هيَ منَ اللَّهِ فليحمَدِ اللَّهَ علَيها وليحدِّث بما رأَى وإذا رأى غيرَ ذلِكَ ممَّا يَكْرَهُهُ فإنَّما هيَ منَ الشَّيطانِ فليستَعِذْ باللَّهِ مِن شرِّها ولا يذكُرْها لأحدٍ فإنَّها لا تَضرُّه).
المصدر: منتدي عرب تهيس - من قسم: المنتدي العام
djvfn fu.;l ,[ugi lk hg`vdm hgwhgpm
« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
العرض الشجري
|
|
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| يتربى بعزكم وجعله من الذرية الصالحة | rowaida mostafa | المنتدي العام | 0 | 12-07-2020 02:18 AM |
الساعة الآن 07:41 AM.