عملية الإحليل التحتي
يشغل بال الأمهات بعد الولادة أن طفلها مصاب بالإحليل التحتي، وقد يطرأ على ذهنها أنها عملية خطيرة، أو أنها قد تؤثر على الولد، فتسأل الأمهات عن ما هي تجاربكم مع عملية الإحليل التحتي؟
تجاربكم مع عملية الإحليل التحتي
يعرف الإحليل التحتي أنه تشوه الطفل في العضو الذكرى، لذلك يجب التدخل السريع حتى لا يعاني الطفل من مشاكل ذكورة في المستقبل حيث إنها تؤثر على الانتصاب.
إذا لم يتم علاجها في الصغر، قد يصاب الطفل بالكبر بالتهابات في المجرى البولي، مما يؤثر على صحته الجنسية.
يكون التدخل الجراحي، ويجب أن تكون في عمر ٦شهور إلى ١٨شهر، وكلما كان التدخل أسرع كلما كان أفضل.
تسأل الأمهات بعض الأمهات وتقول ما هي تجاربكم مع عملية الإحليل التحتي؟
قالت بعض الأمهات إنها وجدت أبنها لديه عيب خلقي في مجرى البول قد أخبرها الطبيب أنه الإحليل التحتي، ونصحها الطبيب بإجراء العملية الجراحية بشكل أسرع، فتقول أجريت العملية لطفلها بعمر العام.
قد أجرى له العملية تحت تخدير كامل، وقال وقتها الطبيب أنه لابد من عدم ختان الطفل قبل الشروع في عمل الجراحة لان اللحم الذي سوف يقتطع في الختان يأخذه الطبيب في عملية غلق الإحليل.
يحتاج تركيب قسطرة بعد العملية للتأكد من سير البول الطبيعي ويجب المكوث في المستشفى حتى يتأكدوا من صحة الطفل ونجاح العملية.
قالت أم أخرى
إن عندما ذهبت لختان طفلها في الشهر السادس قال الطبيب إنه يجب عمليه لأنه مصاب بالإحليل التحتي، أيضا سيتم عمل الختان مع العملية في آن واحد، حتى تتم الجراحة بطريقة صحيحة.
تم عمل العملية الجراحية وجلس الطفل لثلاث أيام بالمشفى حتى اطمأن الطبيب أن الطفل صحته جيدة وإن خروج البول يسير بطريقة صحيحة ثم خروجه والعودة للمنزل.
تواصل مع دكتور محمد فتحي الان
j[hvf;l lu ulgdm hgYpgdg hgjpjd ulgdm hgYpgdg hgjpjd